Page 16 - قبيلة الكثران اللامية الطائية
P. 16

‫قبيلة الكثران اللامية الطائية‬  ‫‪12‬‬

‫	 أما القسم الثاني‪ :‬فقد خصصته لأسر قبيلة الكثران في المملكة‬
‫العربية السعودية‪ ،‬وقد قسمته سبعة فصول‪ .‬الفصل الأول‪ :‬عن آل‬
‫برخيل وآل سند وآل زامل وآل سهو‪ ،‬والفصل الثاني‪ :‬عن أسر ‪:‬‬
‫الحميزي والقبيشي وآل حمود‪ ،‬والفصل الثالث‪ :‬عن آل دعيج وآل‬
‫مسلم وآل منصور‪ ،‬والفصل الرابع ‪ :‬عن العجاجات‪ ،‬والفصل‬
‫الخامس ‪ :‬عن آل كثير‪ ،‬والفصل السادس‪ :‬عن كثران الحريق (آل‬

    ‫محمد بن ناصر) والجذالين‪ ،‬والفصل السابع ‪ :‬عن آل مظهر‪.‬‬

               ‫تنبيهات مهمة في تنظيم الكتاب وجمع مادته ‪:‬‬
‫• اعتمدت في جمع المعلومات الخاصة بأسر الكثران في المملكة‬
‫اليوم على مراسلة أكثر من شخص من الأسرة أو الحمولة‪،‬‬
‫وأدعوهم للاجتماع والاتفاق بشأن ما يكتبون‪ .‬وهذه الطريقة‬
‫لها إيجابياتها الكثيرة‪ ،‬ولها بعض السلبيات فيما يتعلق بضرورة‬
‫التنسيق بين المعلومات والتوازن في حجمها ونوعيتها‪ ،‬وهذا‬

           ‫الذي حرصت عليه في الكتاب‪ ،‬وما توفيقي إلا بالله‪.‬‬
‫• أعطيت اعتباراً لعدد من الأمور في ترتيب الأسر في القسم‬
‫الثاني من الكتاب؛ منها‪ :‬الترتيب الهجائي‪ ،‬والجوار في المنطقة‪،‬‬
‫أو التقارب في النسب‪ ،‬فجمعت الأسر التي تنتمي لمنطقة واحدة‬
‫أو مناطق متقاربة‪ ،‬أو تلك التي هي أقرب لبعضها من غيرها من‬
‫أسر الكثران؛ تسهيلا لفهم القارئ لمناطق وجود الأسر الكثيرية‬

                                         ‫وقربها من بعضها‪.‬‬
‫• من المهم التنبيه على أن جميع من ترجم ُت لهم كانوا من كبار‬
‫أُسرهم وعشائرهم‪ ،‬وكانوا مسموعي الكلمة‪ ،‬وذوي رأي وقيادة‬
‫وحكمة‪ ،‬وحسم للأمور في ذلك الوقت‪ ،‬وبعضهم كان شيخاً‬
   11   12   13   14   15   16   17   18   19   20   21